كانت والدتي لا تحمل مثل بقية النساء حتى بعد مضي عشرة أعوام

 

 

الشي@طانه الحارسه وهي تقيد سانوس بسهوله بتعويذه قويه
اصمتي يا نغله وشاهدي ما سافعله بحبيبك
حاولت سانوس ان تتخلص من قيودها لكنها لم تفلح
نهشت الشي@طانه الحارسه صدر ناصر باظافرها مما دفعه الصراخ
فالش2ياطين تستمتع بتعذيب ضحاياها قبل أن تجهز عليها
تعددت الكد-مات في جسد ناصر وهو يص@رخ والشي@طانه الحارسه تضحك بسعاده

 

 

 

ستقتله همست سانوس في سرها، هذه الشي2طانه شريره ولا يهمها ما يحدث طالما تمكنت منها شه@وتها
اغمضت عينيها ورددت مايقت، مايقت، شعرت بصوت ريح عاصفه جوار اذنها قبل أن تسمع لك واحده فقط سانوسمايقت فقط انطقيها؟
سانوس اقتل الشيطا@نه الحارسه، أنقذ الأنسي
مايقت أمرك وانطلق بسرعة الريح ليطوح بالشيط2انه الحارسه لبعيد وهو ينحر عنقها، عاد بعد قليل لسانوس وفمه ملطخ بالد@م، ديني انتهي سانوس، إذآ قابلتك مره أخرى ستكون نهايتك على يدي، قال مايقت وهو يختفي في الفضاء

 

 

 

انهض ناصر جسده المدغدغ، المثقل بالجر2اح وسار تجاه سانوس، شيطانه لعينه قال حسني وهو يجلس جوار سانوس
قبل أن يسألها عن حالها غشيتهم غمامه من التراب مثل العاصفه
وسمع صوت يصر-خ من تجراء وقتل حارستي
سانوس وهي تنحني على الأرض وتطلب العفو وهي تجذب ناصر للأنحناء ناحية الأرض، الشيط@انه الحارسه كادت ان تقتل ضيفك
كيان يندفع بسرعه البرق ليخطف سانوس ويحشر عنقها بصخره
من انت لتقرري عني؟
شعر ناصر ان هارفا ستق@تل سانوس حينها رفع صوته انا الذي قتلت حارست

هارفا وهي تنزع مخالبها من جسد سانوس وتنظر تجاه ناصر بوجه حيو-اني بش-ع وعيون من نار، انت؟
ناصر نعم انا؟

 

قفزت هارفا قفزه كبيره ووجدها ناصر خلفه في لمح البصر
كانت هارفا ترتدي تنورة جلديه حمراء قصيره، علي ظهرها سيف طويل في غمده، لديها اجنحه وفي قدميها حذاء جني ازرق
الشيطانه الحارسه شيطانه علويه ولا يستطيع بشري وضيع مثلك قتلها !
لكن وابتسمت سيحل عليك عقابي
ناصر اي ان كان ما ستطلبيه سأنفذه، لكن اولا اعفي عن سانوس وانقذي اختك سيبا لأنها على وشك المoت

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top