رواية الحب كدا

يوسف لنفسه..وبعدين بقا..اكيد رفعت النقاب….ونا مش عاوز اشوفها غير بارادتها…..انا هدي ضهري للسرير…….

دخل وهو مدي ضهره للسرير فعلا والدولاب ادام السرير اصلا..فتحه وخرج منه لبس مريح اخده ..كان جواه احساس عاوز يبص عليها اوي لكن قدر ع نفسو وخرج من الاوضه…راح اوضته وغير هدومه وفرد جسمه عالكنبه وفضل يفكر يتري اي اللي مخوفها اوي كدا..لازم اعرف….

عدي اليوم….صحيت هنا بنشاط لأنها نامت كتير اول مره تكمل ال9 ساعات نوم…….قامت كدا ولبست النقاب ولبسها وخرجت من الاوضه دخلت الحمام غسلت وشها واتوضت وخرجت برا قضت فريضتها وقامت خبطت عليه الباب مردش فتحت كدا لقيتو نايم بصتلو بابتسامه وخرجت قفلت الباب….ونزلت من شقتها راحت لحليمه…راحت با”ست ايديها…..

هنا بخوف منها..صباح الخير ياما

حليمه بحده..صباح الخير..ما لسه بدري….انتي صاحيه من امتي يبت……

هنا..والله صاحيه من شويه..كنت تعبانه اوي……

حليمه مسكتها من دراعها جامد..بصي بقا..لو فاكره ان عشان يوسف رجع انك مش هتشتغلي..تبقي بتحلمي…انتي هتفضلي زي مانتي..فاهمه

هنا بالم بسبب دراعها..حاضر..والله مفيش فدماغي كدا…آسفه….

­ ­

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top