سعاد بهمس قرب ودن ريان: متاكد انها حامل في ابنك ولا ايه
صفاء بزعيق: سعاد انتي بتقولي ايه
سعاد: أصل قطط الشوارع بيحملوا من اي حد وهي في الاول والآخر مكانها الشارع
– دمعت عيونها وبصتله
رفع ريان أيده وضر”ب سعاد بالقلم جامد ومسكها من شنطتها اللي معلقاها: نور اشرف منك ومسمحلكيش تتكلمي عنها كده جربي تجيبي سيرتها قدامي أو من ورايا شوفي هيحصلك ايه
صفاء: ريان ارجوك أهدى
شدها ورماها بره وهي منها-رة في العيا-ط: مشوفش خلقتك تاني في حياتي فاهمة
قفل الباب في وشها بعد ما صفاء خرجت تشوف اختها
– اتفضلي يا سعاد لازم تجيبيلنا الكلام
سعاد: انا هخليه يندم على القلم ده و وابنه
مشيت سعاد وصفاء وهي مش عارفة تعمل ايه مع اختها.
– راح ريان على نور ومسك ايديها قعدها على الكنبه ومسح دموعها: مش هسمح لحد يأذيكي بعد كده حتى لو بحرف بس عندي طلب واحد
نور بحزن: ايه هو ؟
ريان: تسمعي كلامي يا نور…ارجوكي صدقي اني بحبك خليكي واثقة فيا وفينا انا جوازي منك شرعي انتي لسا تحت السن القانوني للجواز انتي مراتي يا نور لحد ما نحوله شرعي في المحكمه، وهل انا محتاج محكمه عشان تبقى مراتي كفايه أن ربنا والكل شاهد انك مراتي
عيطت اكتر: لولا غبائي مكنش كل ده حصل انا اسفة
ابتسم وخدها في حض-نه: انا بحبك وانتي غبيه برضوا
ضحكت وحض-نته تاني
ريان بهمس: انتي كده هتنفذي كل حاجه صح مفيش اعتراض
نور بلطف: اي حاجه تقولها
ريان وهو بيعض شفايفه: كنت جايبلك شويه لبس نوم انما ايه اييييه تعالي جربيه
نور بص-دم#مه: ينهار اسود انا مش قادرة اتحرك اجرب ايه
ريان بخبث: دماغك شمال كده دايما قصدي بعد ما تولدي،ياااه على سوء الظن منك لله……….