رواية البريئه والقاسي المتملك كااامله تممم

 

 

 

نوران بتوهان: ها.. اقول ايه

ابتسم ريان على طفولتها وقرب عندك شفايفها وقال بصوت ضعيف: حاضر..تقولي حاضر

داخت نور من كلامه وكانت هتقع لولا مسكها بأيدة من خصرها واتبادلوا النظرات لحد ما الباب خبط واتعدلوا

بصت نوران عليه وابتسمت لا إراديا خلته يبصلها ويبتسم لها

دخل عُمران ومعاه وليد وعبدالله اخوات سعاد

 

 

 

 

 

ريان وهو بيشدها عليه اكتر: في حاجه ؟

وليد: انت ازاي تتجوز من غير ما تقولنا أو حتى تفسخ خطوبتك من اختي

عبدالله: اتجوز ايه بس ده تلاقيه بيمتع نفسه يومين بالعروسه اللي معاه انت مش شايفها جامدة ازاي دي قشطه بالعسل او فراولة باللبن

اتع-صب ريان وهجم على عبدالله وقعد يضر”ب فيه: لا يا روح امك دي تين شوكي

و أي حد بيقرب منه كان بيتضر”ب

 

 

 

 

 

 

استغل عُمران الفرصه وراح عند نور واتكلم بصوت واطي: تعالي معايا

مسكها من ايديها وكان هيخرج بيها وقف ريان قدامه وأيده كلها د”م من عبدالله وبصله بنظرات توعد لما شافه ماسكها من ايديها وضر”به هو كمان جامد كذا لكمه ورا بعض خلاه وقع على الأرض

و مسك ريان تليفونه واتصل على الحارس اللي تحت خلاه طلعله وخرجهم كلهم برا الاوضه وأكد عليه يرميهم في الاسطبل ويربطهم لحد ما يروحلهم

 

 

 

– خرج الحارس بيهم وفعلا رماهم برا عند الاسطبل وربطهم وقفل عليهم بس لمح حد واقف برا السور بيبص عليهم

الحارس: انت مين وقف عندك

جري الشخص على برا بسرعة وركب في عربيه وهرب

المجهول: لقيتها يا بيه

– متاكد انها هي ؟

أيوة يا باشا هي حتى اني صورتها وهبعتلك الصور دلوقتي.

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top