حور.. انت هتنام هنا اصلا
سحبها آسر للسرير.. في حد يسيب القمر ده ويمشي وبعدين انا لسه رادك النهارده يعني الليله دخلتنا
حور… اه هتسيب القمر علشان حامل
آسر… وماله حامل حامل
حور.. اتخمد يآسر
آسر.. طب بوسه حتي اي حاجه
حور وهي تغلق الانوار.. قولت اتخمد
آسر.. حاضر هتخمد
اخذها في احضانه لينامو معا
في صباح يوم جديد في فيلا محمود عابدين كان غاده ومحمود وميار يتناولون الافطار
غاده.. ميار هنخلص اكل ونروح للكتوره
سعلت ميار بقوه.. نروح ليه
غاده.. هنروح نطمن علي حفيدي فيها حاجه
ميار.. لا طبعا بس انا النهارده تعبانه شويه
غاده.. هنكشف ونشوف ايه اللي تاعبك
ميار..بس
غاده.. خلاص انا قولت اللي عندي
ميار. تمام
اكملو طعامهم لتستأذن ميار وتصعد لغرفتها
غاده.. ربنا عالم انا مش بطقها ازاي
محمود بضحك.. والله ولا انا
في الاعلي كانت تهاتف هند
ميار.. هعمل ايه دلوقتي دي مصره انها توديني لدكتوره
هند.. خودي حبايه حبوب كمان وانشاء الله محدش هيعرف حاجه
ميار.. انا خايفه لو حد عرف انا هنتهي
آسر من الخلف… هتنتهي لو عرفنا ايه
اغلقت الهاتف بسرعه ونظرت للخلف بتوتر