في سياره آسر كان يتحدث في الهاتف
شخص ما… استاذ آسر حور هانم اتختفت
آسر.. كده تمام اوي الخطه ماشيه كويس
اغلق الهاتف ليبتسم بخبث
فاقت حور لتجد نفسها تجلس علي احد الكراسي مكبله القدمين ويدها مربوطه بحبل قوي وهناك احد يجلس امامها ولاكنها لا تراه
حور.. انا فين
ماجد.. انتي مع حبيبك
حور بصدم#مه.. ماجد
ماجد.. اه ماجد اتصدمتي ليه
حور.. انت عاوز مني ايه
ماجد بخبث.. عاوز كل خير
حور.. آسر مش هيسيبك
ماجد.. هنشوف
كادت تتحدث وكنه وضع شئ علي فمها
ماجد.. سلام مؤقت لحد بكره
خرج ماجد وتركها وحدها تبكي
عند آسر عاد من القاهره وتوجهه للغرفه ثم نزل اسفل مره اخري
آسر بصوت عالي… حووووور
استيقظ المنزل بأكمله نتيجه صوته العالي
هلال.. فيه ايه يابني صوتك عالي ليه
آسر.. فين حور ياجدي
هلال.. من ساعه ما خرجت وهي مخرجتش
آسر.. ازاي الكلام ده هتكون راحت فين يعنى
ميار بحزن مصتنع.. انا عارفه راحت فين
نظر لها الجميع طالبين منها ان تكمل
ميار بخبث.. حور هربت مع ماجد
محمود بغضب.. ايه العبط اللي انتي بتقوليه ده
ميار.. صدقني ياعمي انا سمعتها بليل وهي بتقوله ان اسر خرج ويجي بسرعه
غاده.. والمفروض اننا نصدقك صح