لقيتها بتقولي طالما بتحبي تتفرجي ع الشارع ما تنزلي تقعدي تحت احسن.. اتوترت اكتر وقولتلها عندك حق هبقى انزل.. ضميري هيموتني عشان عماد نبهني وانا مافيش فايدة فيا برضه عايزة اقوم اقفل الشباك الفقر ده واقفل الستارة ومش هبص منه تاني بجد.. بعدها لقيتها بتقولي ممكن ادخل الحمام قولتلها اه طبعا اتفضلي..
قامت دخلت الحمام وانا جريت عشان اقفل الشباك بس الغريب اني لما جيت اقفله عيني جت على شقتها لقيتها لسه واقفه على الشباك وبصالي..
ساعتها انا صرخت ووقعت على الارض من الخضة
ومسكت تلفوني واتصلت بعماد وقفلت الشباك والستارة
وهي لسه واقفه بصالي ومش عارفه اعمل ايه ؟!
امال مين اللي عندي في الحمام..
فضلت قاعدة في الصالة وعماله افكر لحد ما عماد رد عليا وحكيتله اللي حصل بصوت واطي وانا خايفه قالي انا خلاص تحت البيت..
جريت عالمطبخ وجبت سكـ@،ـينة فضلت مسكاها بايدي الاتنين وعيني على الطرقه اللي فيها الحمام لحد ما عماد جه وفتح الباب ودخل لقاني بعيط وماسكة الس،ـكينة..
قالي اهدي انا هتصرف..