زقيت ايده وانا بقولوا انت فاهم غلط وكملت كلامى وانا منهاره: ما انت عارف ان كنت مخطوبه لزميلي في الجامعه
محسن بسخريه: هههه واللى مخطوبة دي،
تحضن راجل وهى بتبوسو بالمنظر ده
وكمان عامله معاه فيديو للذكرى ي محترمه
(وهنا ابتدى صوته يعلى عليه ويتهمنى
بحاجات غريبه لأول مره اسمعها منه
حسيت ان مش ده محسن اللى حبيته)
كان بيزعق وصوته زى الحلم فى ودانى وكان كل تفكيرى فى حاجه واحده بس وهى ان الفيديو
كان على التليفون… ازاى وصل للاب محسن
والتليفون اصلا اتسرق من عتاب
وكمان الفيديو مكانش بالمنظر ده الفيديو
فى حاجه غلط
وفجأه سمعنا خبط ورزع على الباب
محسن بارتباك: دى اكيد ماما
وجرى وفتح الباب