بقلم/ملك إبراهيم
في شقة والدت مصطفى
مصطفى: يا امي انا سايب شروق عند اهلها بقالي اسبوع اهه وعايز اروح اجبها بقى
والدته بسخريه: ما تجمد يا مصطفى شويه وهما الا هتلاقيهم بيكلموك ويترجوك انها ترجع
( في اللحظه دي رن تليفون مصطفى برقم حماته)
مصطفى بسعاده: دي والدت شروق الا بتتصل
والدته بثقه: شوفت عشان تسمع كلام امك وتعرف ان عندي حق في كل كلمه بقولها
( فتح مصطفى المكالمه )
والدت شروق: ازيك يا مصطفى عامل ايه يا حبيبي
مصطفى: الحمدلله بخير
حماته: ينفع كدا يا مصطفى تسيب مراتك زعلانه اكتر من اسبوع كدا وماتسألش عنها
مصطفى: والله انا مقولتلهاش تسيب البيت وهي الا مشت لوحدها يبقى ترجع لوحدها
حماته: حتى لو قولتلك ان شروق حامل وانت هتبقى اب قريب
مصطفى بسعاده: اييييه شروق حامل بجد
حماته: ايوا يا حبيبي احنا كنا عند الدكتورة دلوقتي ولسه عارفين
مصطفى: طب انا جيلكم حالا مع السلامه
( انهى مصطفى المكالمه وبص لولدته )