سلمى :دا انا اقتلك واقتله فاهمه اقتلك واقتله انا مش هستني لما اخسر كل حاجه
-هتشوفى
جوز سلمى رجع من بره واول ما رجع اتجهت ليه سلمى ايه انتوا اتفقتوا عليا عاوز تطلقنى وتتجوزها لكن دا بعدكم دا انا هقتلكم لو حصل كده سامع هقتلكم
جوز خالتى :زقها وقال ليها انا كنت مش عارف افاتحك ازاى بس مادام عرفتى انتى طالق ياسلمى طالق بالثلاثه
وسبها واتجه لغرفته
سلمى جالها حالت زهول وجريت على المطبخ وجابت سكينه
وراحت وراه عشان تضربه بالسكين وفعلا ضربته فى ظهره وسابت السكينه وفضلت تصرخ وكأنها مش مواعيه باللى بتعمله الجيران اتلمت ومسكوها وطلبوا الإسعاف
وكل ده وانا واقفه مابعملش اى حاجه غير انى بتفرج وبس
وجوز خالتى رقد فى المستشفى بين الحياه والموت وخالتي اتحبست وفضلت قاعده فى الشقه لوحدى وبعد فتره كان حسام خلص الامتحانات ورحت ليه عشان ينفذ وعده واخته وقفت معايا
وبعت حسام لأهله انه عاوزهم ينزلوا عشان هو بيحب واحده وعاوز يتحوزها وفعلا اهله رجعوا
بس المشكله انه هيقول الحكايه لأهله ازاى وهيقول ليهم ايه انه اللى عاوز يتجوزها مطلقه وحامل
واللى قام بالموضوع الصعب ده اخت حسام صحبتي اللى وقفت معايا بكل ما استطاعت لأنها كانت حاسه بالذنب تجاهى وانها مسؤله عن جزء من اللى حصل وفعلا قدرت تقنعهم بعد ما خوفتهم من الفضيحه ومن الفيديوهات اللى معايا واللى ورتهم جزء منها بس كان شرطهم ان يتعمل تحليل لجنين ويتاكدوا انه ابن حسام وفعلا عملنا التحاليل وانا ماكنتش قلقانه من النتيجه لانى انا كنت عارفه انه ابن حسام لان انا استنتجت ان جوز خالتى عقيم ومابيخلفش لان سلمى كانت بتحقنى