رواية مقيدة بماضيه جميع الفصول كاملة

لكن قلقت جدا لما لقيت ملامحه مش مبسوطه وحسيت انه مش موافق على الجوازة دي لكن فكرت انه لو كان مش موافق مكنش جيه اصلا
اتفقوا على كل حاجه وتمت الخطوبه ومكنش بيحصل اي مقابلات بينهم وكان وليد كل يوم بيقابل بنات ومكنش مهتم بهدى ولا حتى حاول يكلمها

 

 

لحد ما في يوم اتبعت لهدى صور كتير لوليد مع بنات وهو بيقابلهم ومكتوب تحتها
_وليد اللي انتِ هتتخطبيله شخص مش كويس، ابعدي عنه بدل ما يأذيكي زي ما آذاني قبلك

 

هدى اتبعتلها صور لخطيبها مع بنات كتير ومكتوب تحتها
_وليد اللي انتِ هتتخطبيله شخص مش كويس زي ما انتِ فاكرة، ابعدي عنه بدل ما يأذيكي زي ما آذاني قبلك
بصيت للصور بقهر ودموع ومتفجأتش كتير لأنها كانت متوقعه ده بسبب اهماله ليها وانه مكلمهاش ولا مره بعد خطوبتهم

 

 

قفلت التليفون وقررت انها متستمرش في العلاقه دي اكتر من كده وكفايه جرح لقلبها اللي بيحبه ولازم تختار كرامتها وكبريائها
طلعت من اوضتها ولقيت والدها خلص صلاة وقاعد بيسبح واول ما شافها ابتسملها بحنان
_تعالي ياهدى..مالك شكلك متضايق ليه

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top