بدل ماتعامل مراتك بحنية وحب بترفع ايدك عليها كأنها عبدة عندك تضربها وهي هتسامحك بعدها مش كده
على فكرة ي عمرو انت متستاهلش حور هي أجمل من انهاا تعيش مع حد ذيك
طلقها والف واحد من يتمنااهاا
ثانية التانية كان عمرو قد انقض عليه يضربه بشدة وايهم يبعده عنه
عمرو ” اوعى تجيب سيرة مرااتي على لسانك مرة تانية
والا بحسب الله ماخلقك ي سليم.
ايهم. ” كفاية بقى احنا في مستشفى بطل بقى
ابعدها عنه عمرو بغضب وخرج بغضب ااتت داليدا التى شهقت عندما وجدت الكدمات تخطى وجه سليم …..
داليدا بقلق ” ااي ال حصلك ي سليم
ذهب ايهم خلف عمرو ونظر لهااا سليم بغضب