عمرو ” طب اناا مواافق اني اطلقك بس فلوسي ال دفعتهاا لعمك ترجعهااالي كلهااا
نزلت دمعة يتيمة منهااا لعنه نفسه مية مرة
بصت حور لورااه واتفاجاءت بداليدا ال لسااا واصلة
بصتله بغضب و حقد. ” مواافقة هرجعلك كل ال دفعته لعمي من غير ماا ينقص منها مليمة واحدة بس انت خليك اد كلامك وطلقتي
وزعقته عنهاا بغضب وجرت برااا البيت وهو ببصلها بصدمة
مش فاهم حاجة من ال قاالتله ركض وراااءه بس وقفته داليداا
داليدا ” عمرو استني
بعدها عمرو عنها بضيق ” مش وقتك اانتي كمان
وراه جرى ورااء مرااته لفاه بتركب تاااكسي حاول يلحقهاا بس مقدرش ركب عربيته وساق ورااهاا وهو الغضب ماليه
دخل البيت وهو في قمة غضبه وهو بيتمنى لو يطول رقبتهاا
دخل اوضته لقااهاا بتلم ملابسها وبتحطه في شنطتهاااا والدموع مغرقة وجهها