وفوق كل هذا والدته التى طردتها في منتصف الليل
بدأت افكاار سوداء تداهمه ربما لن يراها مرة أخرى لا والف لا سيجدهاا مهما كان الثمن
افااق من افكاره بسرعة عندما قاطعت طريقه فتاة وقفت
أمام سيارته فوقف فجااءة ضربها وسقطت نزل بسرعة وخوف
انحنى لمستواها كي يرى ماحدث لكنه نسى كيف يتنفس في اللحظة التى راااها بهاا………
عمرو بعدم تصديق ” حور
راااى مطعم صغير على جنب حملهاا ودخل بهاا للداخل
امرى الجميع بالخروج فلم يبقى سوااهم
أتى بالماء ونثره على وجهها وهو يلمس وجهها باشتياق …..
فتحت عينها برفق لحين ان رااته فتحت عينها بسرعة وهي تزفر برااحة عندماا راااته بخير
قطع كل المسافات و احتجزها بين احضانه
عمرو باسف. ” حقك علياا ي ست البناات ااسف ي عمري انتي
اخرجها من حضنه بقلق قوليلي ي عمري ااانتي كويسة مش كده
فين قضيتي الليل ي قلب عرو
حور بخجل ” انا ال اسفة اني ضربتك فحقك عليا اناا