حور. ي حور
دخل بيته وهو بينادي عليهااا نادته من المطبخ
جرى ليها هي وحشته ااوي دخل لقاهاا بتطبخ بصتله بخجل من نظراته قام من غير مقدمات باااسها من شفايفها بقوة
وهو بيلف بيهااا بعد وقت سابهاا تتنفس
عمرو بلهااث ” وحشتيني ي حورية
لم ترد عليه ببسبب خجلها منه
عمرو بضحك. ” كنتي بتعملي اااي قبل ماجي
حور بتات. ” كنت بعملك الغذاااء
بس ااانت رجعت بدري. النهارده و
عمرو. بحب. ” اصلك وحشتيني قلت لازم اجي واطفى شوقي ليكي
نظرت له بتوهاان وهو ينظر داخل عينهااا
استولى على شفايفهاا مرة أخرى وهذه المرة لم تدرى الا وهي تلف ذراعيهاا حول عنقه
رقص قلبه فرحاا على تجاوبهاا معه تطاولت يديه قليلا ولم تمااانع
فتح مقدمة ازرار قميصها
وكاد الا ااان سمعوا جرس الباب ابعدته عنها بضعف
شعرت انها ستفقد وعيهاا رحم بعذرية مشاعرها وخرج ليرى من
فتح الباااب وانصدم من الذي راااااه……