ابن عمك طلب ايدك للجواز

…..

كانت تريد الذهاب لغرفتهاا وهي تسرع في خطوتهاا حتى اصطدمت به كادت تقع فهو مثل الجبل لا بتحرك احااط خصرهاا النحيل بقوة يعتصرهاا اليه

شهقت من جراائته ال غير معهودة عليهااا

حاولت أن تزيل قبضته من خصرهاا لكن كيف وهو يعتصرها

حور بغضب ” ممكن تشيل اايدك من عليااا

عمرو بتسلية. ” ممكن بس لو تقولي لو سمحت ي حبيبي عمرو

وقتهااا ممكن افكر اشيل ايدي اااو لا

نظرت له كأنه تنين برااسين ” على فكرة احناا معدتش متجوزين احناا اطلقنا لو كنت ناسي فابعد عني. وكفاية ال عملته فيااا ..

عمرو برفع حااجب ” وانااا عملت اااي ي. ست هانم

حور بخجل ” ااانت عاارف

ممكن تسبني بقى يوسف ناائم لوحده فووووق

عمرو بتسلية ” طب رضعيه وهااتلي اياااه في الاوضة ال جنبكواا اصلي هستقر هنااا جنب ااابني

نظرت له بصدمة ” انت عاارف انه مينفعش نقعد في مكان واحد ي عمرو فاناا مش هطلب منك تسيب بيتك اناا ال هطلع مع اابني و ادور على مكاان اعيش فيه

عمرو. ” توتوتو انتي هتقعدي هنااا ومع ااابني

حتى معااد فرح ايهم وملك واكيد انتي مش هتسيبي صحبتك في اااهم يوم في حياااتهاااا

وبعد الفرح قالتهااا حور بترقب شديد وقلبها يخفق بشدة

عمرو بخبث ” وبعدهاا لكل حدث حديث

تركهااا عمرو ببطء فركضت الي الأعلى وهو ببتسم عليهااا..

______________________ بعد تلاااات اساابيع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top