يوم فرحي

 

 

روان: مين اللي خرج أكيد هو… لا ذكية أمال مين غيره ما هو بس اللي موجود

قعدت ع الكنبة وقعدت تتفرج ع التلفزيون بملل ومر ساعة ساعتين خمسة وهي محستش بنفسها إلا وهي نايمة…. محمد كان بيتمشي ف شوارع فرنسا وهو بيحاول ينسي همه واللي حصله بيحاول ينسي القهر اللي ف قلبه

 

 

 

 

 

 

بس مش قادر م وهو صغير متعود إنه محدش يجبره ع حاجة ودلوقتي لما كبر وبقي عنده 28 سنة يتجبر ع جواز وكمان م بنت صغيرة عمرها مزادش ع 19 سنة كانت صد@مة له ولحد دلوقتي مش مستوعب

 

 

 

 

 

محمد وهو بيمرر بيده ع شعره البني الناعم: ااااه ده آخرتي إما وريتك يا روان وخليتك تكرهي اليوم اللي وافقتس فيه ع أبويا والله لأدفعك الزمن غالي يا بنت الفقراء

 

 

 

 

 

رفع بيده يبص ع الساعة لقاها خمسة

محمد: الوقت مشي م غير ما أحس خالص وع طول وقف تاكسي وراح ع الفندق فتح الباب لقي التلفزيون شغال ومفيش حد

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top