عند مصطفى.
رهف كانت بتشرب وهو كان وقف مع اخته جنبها.
رهف بشكر: مش عارفه اقولك ايه كل مرة بتلحقني فيها.
مصطفي بهدؤء: متقوليش حاجه المهم انك بخير.
رهف ابتسمت وهو خرج.
اخت مصطفى: انتي كويسه دلوقتي مصطفي كان قلقان عليكي اوي.
رهف بسعادة جواها: بجد.
اخته بغمز: الظاهر مش لوحده.
اتكسفت.
قصي وصل المستشفى وهما اخدوها منه.
قصي للحراس: مين عمل كدددده.
الحراس بخوف: م مش ظهر اختفى يا باشا.
قصي ضر”به بوكس الكل وقف اتفرج: ورحمه امي يا ولاد 🐕 لو المدام حصلها حاجه لهد”فنكم بالحياااااااة.
حازم وصل عند قصي: قصي باشا لازم نراجع الكاميرات نعرف مين داخل واتهجم علي الهانم.
قصي بغضب: اتصررفوووا.
الحراس: اؤمرك.
قصي للحراس: عايز المستشفي دي تتامن من اولها لاخرهااا واي حد ممنوع يداخل انا رايح الفيلة وجاي الهانم لو حصلها حاجه مش هقولكم هعمل ايه غوووروا من واشي.
راحوا وعملوا زي مامر وحازم وقصي طلعوا علي الفيلة.
في اوضه المراقبة قصي كان مشغل الشاشه وبيتفرجوا مش لاقيين اي اثر لاي حد داخل.
قصي بغضب: اكيد في حاجه غلط.
حازم: شغلها علي البطئ.
قصي شغلها علي البطئ وقال بذكاء: يلي داخل كان عارف هيعمل ايه بالظبط.
فضلوا يدورا لاقوا حد وكان لابس اسود قربوا من الصورة قصي مش واضح.
قصي بغضب: مين بن 🐕 دا.
حازم بهدؤء: هنعرف دلوقتي المهم روح المستشفى.
قصي بغضب وبركان جواه: لو طلع يلي في دماغي انا همحيه من علي وش الارض.
خرج ركب عربيته وراح المستشفى.
قصي بغضب من نفسه وضرب الدركسيون: معرفتش احميهاااا معرفتششششش.
فضل يناب نفسه وغضبه سيطر عليه.
بقلم ميرا ابوالخير.