عند طه.
طه كان معه صحابه وبيخططوا لحاجه: النور هيقطع في الفيلة هنخش نخطفها ونهرب قبل م يمسكونا.
صاحبه: والحراسه دي.
طه بخبث: متقلقش كله مترتب يلا.
داخلوا من الباب الخلفي للفيلة.
طه في نفسه: جاه وقتك يا سيلا.
عند قصي.
قصي ضر”بها بالكف: سيرة راجل غيري متتجبش لو مين انتي ملكي وبتاعتي انا وبس فاهمةةةةةة.
سيلا زقته: لا مش فاهمه و….
قاطعه دخول الداده: الباشا تحت ومصر يشوفك يا بني.
قصي بص بغضب ع سيلا: لما ارجع ليا كلام تاني معاكي.
نزل وكله غضب والدادة اخدت سيلا في حضنها.
قصي نزل وتغيرت ملامحه للبرود: افندم.
الباشا بغضب: بتحر”ق مصانعي يا بن جمال.
قصي قعد وحط رجل ع رجل: ايه دا هي اتحر”قت بس.
الباشا بغضب: ليه عملت كده انت مش عارف انا مين واقدر اعمل فيك ايه.
قصي ببرود: ولا تقدر.
الباشا بغل: اقدر وانت عارف كويس اوي كل دا عشان كنت عايز مراتك مانت كنت مع مراتي ومتكلمتش.
قصي قام بغضب ومسكه من قميصه: اما يدوب خسرتك نص املاكك عشان فكرت فيها لو جبت سيرة مرات قصي تاني هتندم ندم عمرك كله.
الباشا بخوف ودراه: هنشوف مين فينا يلي هيكسب واهي السنيورة اهي امو شعر حريري شرفت.
بص قصي علي السلم لاقي سيلا من غير حجاب ونظرات الباشا ليه المقرفه ضر”به بوكس.
سيلا سمعت الصوت اتخضت.
قصي بصوت عالي: عفاااااااااااف خديها الاوضه.
عفاف نزلت وراها واخدتها وهو بقا ثورة غضب.
الباشا بغضب: هوريك يا قصي هتندم اوي.