_ماما بُصي كِدا الغويشة الدهب بتاعتي لونها غيّر!

_ رديت وأنا ببتسم بإستفزاز: بعد لما نروح وتحكيلي إللي مخبية ههتتحزم وترقصلي!!

_ضِحك وغمزلي: طَب مينفعش ترقصيلي إنتِ النهاردة وبكره أرقصلك زي ما إنتِ عايزة

_رَديت بغيظ: بقولك أي أنا مبهزرش علي فكرة !! دا عقابي نفذته يبقي خير وبركة وهسامحك منفذتوش يبقي متلومش غير نفسك بقي!!

_ضِحك ورد بقلة حيلة: وعلي إي الطيب أحسن عينيا حاضر هرقصلك

_إبتسمت جامد وسقفت بإيدي وإتكلمت بحماس: أشطر كتكوت يا ناس…

_ضِحك بخفة وقال: مجنـ ونة”كَمل بحب وهو بيحاوطني بإيده” بس بحبك عارفة علي الرغم من كُل إللي سما عملته بس لازم أشكرها صراحة “بصتله بإستغراب وتساؤل فكمل” عشان لولا إللي عملته مكنتش كتبت الكتاب بسرعة ونتيجة لكتب الكتاب وإني مِش قادر تبقي مراتي وملكي ومقربش منك فالفرح كمان إتعمل بسرعة وخلاص أهو هتبقي في بيتي ومعايا فهي تستحق الشكر صراحة هي والغويشة الصيني إللي بهدلتنا دي!

صتله بحب وسندت دماغي علي كتفه ورديت بحب: معاك حق “ضِحكت بخفه وكَملت” شكرا لسما والغويشة الصيني

فِركش😂🫣

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top