رواية سليم ورقية ويزن وتسنيم كاملة

 

 

 

 

رقيه: طلقني ي سليم انا اتاذيت كتير بسببك تعرف انا لو اتخطفت واتقتلت كان احسنلي من انك تخوني ي خساره ي سليم.

سليم بصلها: ده اللي هيريحك ي رقيه.

رقيه بجمود: ايوا

سليم بصلها وغمض عنيه بمراره… وفجاءه.

سليم. قرب منها. مسك وشها ومسح دموعها اللي نازله وهي مش حاسه بيها.

سليم: اي اللي يريحك وانا هعمله ي رقيه.

 

 

 

 

 

 

 

رقيه: طلقني ي سليم انا اتاذيت كتير بسببك تعرف انا لو اتخطفت واتقتلت كان احسنلي من انك تخوني ي خساره ي سليم.

سليم بصلها: ده اللي هيريحك ي رقيه.

رقيه بجمود: ايوا

سليم بصلها وغمض عنيه بمراره..

سليم: قبل اي حاجه ي رقيه لازم ابررلك وقولك الحقيقه وبعدين انتي احكمي.

رقيه: بس انا… سليم قاطعها.

سليم: اسمعيني الاول ي رقيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

سليم نام علي رجلها وحوط خصرها بايده.

رقيه بغضب: انت بتعمل اي.

سليم: هحكيلك كل حاجه عن حاتيي.

رقيه

رقيه سكتت.. وهو اتنهد وبدا كلام. وافتكر اللي حصل معاه.

فلاش، باك

 

 

 

 

 

 

 

سليم وهو لسه عنده 10 سنين وكان بيلعب زي اي طفل وقع واتعور… طلع علشان يروح لمامته كان وقتها ولده مسافر سمع اصوات غريبه جايه من الاوضه صعب علي طفل انه يفهمها.حاول يفتح الباب بس كان مقفول راح اوضته ودخل البلكونه ونط علي بلكونة الاوضه التانيه اللي كانت قريبه والمسافه مش بعيده دخل سليم وشاف افظع منظر ممكن يشوفه طفل ولمين لمامته شافها في حضن راجل غير ابوه مكنش عارف يعمل اي رجليه تلجت انفاسه اتسحبت. عنيه ساعتها اسودت بقت مرعبه معدتش عيون طفل ابدا. طلع من الاوضه وخاف يتكلم علشان باباه.

باك

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سليم دموعه كانت بتنزل بألم وجرح كبير اوي في قلبه.. حتي رقيه دموعها نزلت وبدون وعي حطت ايديها علي راسه بحنيه طبطبت عليه.

سليم: بعدها بقا بابا ابتد يلاحظ تصرفاتهم لحد ما كشفهم. والموضوع اتعرف وسمعة بابا اتدمرت مستحملش كده وم١ت.

رقيه فضلت باصله ومدت ايديها وهي بترتعش مسحت دموعه.

سليم بوجع: رقيه خليكي معايا متسبنيش انتي اللي دخلتي علي قلبي الحب تاني والله ما حصل حاجه بيني انا وماجي انا كل اللي كان في عقلي انتقم وبس. انا وهي كنا بنتقابل في البار فعلا.. وفعلا رحنه الشقه بس محصلش، بينا حاجه.

 

 

 

 

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top