سليم: اول مره تناديني بأسمي. بس اي الحلاوه دي مش قولتي الهدوم قليلة الادب
رقيه بخجل: سليم انت قليل الادب. رقيه اخدت سليم حطت راسه تحت الميه علشان يفوق طلع قعدته علي السرير وجابت فوطه وابتدت تنشف شعره وسليم كان مركز مع كل حركه بتعملها.فجاءه جذابها قعدها علي رجليه وحوط خصرها بايده.
سليم: كملي وقفتي ليه.
رقيه بخوف: ممكن تسبني ي سليم.
سليم: تؤ تؤ مش هسيبك ي رقيه كملي.
رقيه بتوتر: انا خلصت ممكن تسبني.
سليم بحنيه: ليه عايزاني اسيبك خايفه.
رقيه: ي سليم انت كل تصرفاتك تخوف.
سليم مسك وشها بحنيه: قولتلك متخفيش ي رقيه. سليم قرب وشه منها اكتر قرب شفايفه منها وباسها برقه لاول مره. رقيه حاولت تبعده عنها وسليم اتمسك بيها اكتر. سابها لما حاس انها مش قادره تاخد نفسها.
رقيه دفنت وشها في حضنه من الكسوف لانها كمان اتجوبت معاه.
سليم: يعني مكسوفه مني ومستخبيه في، حضني.
رقيه بخجل:انا عايزه انام.
سليم فرد جسمه علي السرير وشدها لحضنه.. ونامو.
تاني يوم الصبح… كالعاده سليم قام اخد شور وغير لبس بدله سودا وتحتها قميص ابيض سرح شعره ورش برفانه. رقيه كانت صاحيه وبتبص عليه وفاكره انه مش واخد باله.
سليم: شايفك علفكره.
رقيه بارتباك: افندم انا نايمه.
سليم بضحك: نايمه ازاي وانتي بتردي قومي.
رقيه قامت وكانت مكسوفه.
سليم: احم هو اي اللي حصل امبارح اصل تقلت الشرب.
رقيه افتكرت انه مش فاكر اي حاجه من اللي حصلت وحمدت ربنا. بس في نفس الوقت حست بحزن ان كل اللي حصل عمله وهو مش في واعيه. وومتعرفش ليه زعلت
سليم: سرحتي في اي انا فعلًا مش فاكر حاجه ممكن اكون دايتك.
رقيه: لا محصلش حاجه عادي انت نمت علطول.