رحيق عيونها دمعت بحزن :جاسر انا اسفه..
سابها جاسرر ودخل جوه.. دادة صفاء انا جيت
دخلت رحيق وميار وابوها بستغراب من بروده قال بهدوء:طبعا انا عارف انك لسه شهرين علي الولاده فا هتفضلي معايا اول ما تولدي هاخد منك طفل ‘
بس ده حرام احنا مطلقين..
انتي لسه مراتي يا رحيق ونا هرجعك تاني بيتك كل الي انا محتاجة منك تسمحيني انا اسف :_
رجعت رحيق بخوف : بتقول هتاخد مني طفل مستحيل؟
حضنها ابوها بحب :ارجعي بيتك بقا يا رحيق جاسر حس بندم متزعليش..
رحيق بحزن :هو نازل عشان موت ابو ميار مش عشان بيحبني صح يا جاسر؟؟
جاسر بحزن :نزلت عشان وحشتيني وكنت عايز اشوفك كنتي بعيدة عني لاكن شايفك طول الوقت ونفسي المسك؟
شايفني ازي بصت لي ابوها بخبث :
باباا.
قلب البابا اه يا رحيق انا الي كنت حاطط كاميرا في اوضتك عشان يشوفك هو جوزك برضو بعدين جاسر رجعك ومحدش مضيي علي ورق الطلاق!!
ميار كانت سامعه كل الي بيحصل وسنده علي كتف سرور شكلهم حلَو اوي مع بعض يواد يسرور..
بصلها سرور بي اعجاب :القصر من غيرهم كان ظلمه ربنا يهديهم يارب؟