تميم بتنهيده : هشوفها دي دماغها ناشفه اختي وانا عارفها
أدهم ضحك
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹صلوا على شفيعكم
فى العربيه عند مصطفى
ريناد كانت بتعيط بسبب ضرب مصطفى ليها
مصطفى بغضب : اخرسى مسمعش صوتك خالص
فجأه تلفونها رن وهي بصتله بخوف
مصطفى بشك : مين
ريناد بخوف : مفيش مفيش
مصطفى شد منها التلفون وشاف المتصل اسم مجهول رد وفضل ساكت عشان يسمع
الشخص بخبث : ايه يارودى عملتي ال قولتلك عليه انا مش عارف ايه الوقت ده كله عشان تمضيه على حقه فى الشركه ده انتي خدتي البيت منه فى لمح البصر
مصطفى كان بيبصلها بصدمه وهي كانت بتترعش بخوف من منظره
مصطفى قفل التلفون ورماه وقال بهدوء مميت : بقا كنتي بتستغفليني كمان عشان تخليني مسواش فى الاخر واترمي فى الشارع
ريناد بخوف : ل لاء محصلش ده
مصطفى ضر”بها بالقلم مره اخري وقال : كده حسابك كبر معايا اووى ياريناد صدقيني وانتي ال كتبتي على نفسك كده
ريناد خافت منه وفضلت تنتفش وهو شغل العربيه ومشى وهو بيبص فى الفراغ
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹أذكروا الله
عند ندى كانت قاعده منتظره رد تميم على رسالتها ال قالتله فيها طلقنى ومتأكده أن هو هيجي يصالحها ومستحيل ابدا يزعلها فجأه لقت تلفونها بيرن برقم تميم ابتسمت بخبث ظنا منها أن هو هيصالحها
ندى بجمود : نعم
تميم بسخريه : بقا تهدديني ياندى
ندي : هو ده ال عمدي من بعد ماختارت اختك وبعدين انا عارفه انك متقدرش تبعد عني
تميم ضحك وقال : فعلا كنت مخدوع فيكي
ندي اتصدمت من رده وقالت : قصدك ايه
تميم بجمود : قصدي أن معنديش اغلى من أختى ياندى وللأسف انتي ال حطيتي نفسك فى مقارنه معاها والصراحة مطلعتيش أصيله
ندى بغضب : ايه ال بتقوله ده
تميم بثبات : انتي طالق ياندي واجهزي بكره عشان هنروح نخلص كل حاجه عند المأذون سلام
قفل فى وشها وهي كانت على نفس صدمتها كل مخططها اتدمر بسبب غباءها
والدتها دخلت وقالت باستغراب : مالك ياندي