غصب عنها إبتسمت وحطت صندوق الميكب مكانه وكانت لسه هتطلع مسك إيديها وقال : مش هتساعدي جوزك في اللبس طب ؟
بصتله وسكتت إتنهد وقال : خلينا طب حلوين حتي النهارده بس..
بصتله بتردد وقربت منه وقالت وهي بتعدل ياقة القميص : أصلاً كنت هقولك هنبقي كويسين جداً قصاد الناس حتي مليكة ونيرة لإن زعلنا من بعض يبقا ما بين أربع حيطان في بيتنا مش قدام الناس حتي لو مش طايقين بعض لازم قدام الناس نبان إننا متفاهمين وكويسين لإن دي الأصول
إبتسم وقال بحزن وهو بيحط إيديه الإتنين علي وسـ”ـطها : نفسي تسامحيني أنا ف أكتر فترة محتاجك فيها جمبي ومحتاج حد يحتويني فعلاً مش هلقي أحلا من إن مراتي هي اللي تحتويني بحُضـ”ـنها الدافي
مسك إيديها الإتنين اللي كانو بيقلو أخر زُرار في القميص وباسهم بحب ومسك إيد منهم وبعد عنها شويه ولفها وهو بيشوف الفستان
قربها منو تاني وحاوطها بإيديه وقال : ندمان أوي يا سارة أنا محتاجك أوي
قرب منها بشوق وإلتـ”ـهم شفا*يفها في قـ”ـبله عمـ”ـيقه
حاوطت رقبته بإيديها وغصب عنها إندمجت معاه في القِـ”ـبلة..
بعد عنها بعد وقت وقال وهو بياخد نفسُه : أسف بحلاوتك دي مكنتش قادر
بعدت عنه وقالت بجمود تخفي بيهم خجلها وفرحتها : من فضلك متقر_بش مني تاني لإن أنا مش حابه كدة وبعدين مسحتلي الروج بتاعي
فارس بخبث : كان طعمو حلو وبعدين مش حابة كدة وإنتي إندمجتي أصلاً
بصتله بغضب وراحت فتحت صندوق الميكب وطلعت الروج وحطت منو قدام المرايه وبعدها شالت الروج ورجعت وقفت قدام المراية تاني بتظبط نفسها
جه وقف وراها وحضـ”ـنها وقال : هاخد لينا صورة كدة
سارة بإعتراض : لأ مش عاوزه أتصور