رواية لازم قبل الدخله كامله جميع فصول الروايه

وبعدها اخذت قرار ان استجم واخذ راحة واستمتع ببعض الاستجمام

وسافرت لاحدي المنتجعات ونزلت باحد الفنادق هناك..

حيث كنت اقضي الوقت علي البووول (حمام السباحة)

واستمتع باشهي الاطباق في الرستوران

وبصراحة..

كنت استمتع بكل دقيقة في الاجازة التي قررتها

لنفسي

وفي صباح احد الايام

خرجت لا ستمتع بالبحر

وعلي البلاج (الشاطئ)

جلست تحت الشمسية..واغمضت عيني

لاتنفس ذلك الهواء النقي واسبح في عالم من الخيال..

واثناء ما انا مغمضة عيني شعرت بيد صغيرة تلمس يدي..

ففتحت عيني بسرعة

.. لاجد فتاة صغيرة لم تتجاوز الخامسة من عمرها

تسالني عن ابوها..

قالت.. فين بابي؟

قلت..بابي مين يا حبيبتي انتي تايهه؟

نظرت الي الفتاة وكررت نفس الجملة مره اخري

قالت..انا عايزة بابي

اخذت انظر حولي وابحث عن اناس يجلسون تحت الشمسية

ربما تكون تلك الفتاة ضاعت منهم

ولكنني لم اجد اي احد يبحث عن الفتاة..

فا اخذت الفتاة ومشيت بيها علي البحر

وكنت انوي ان اذهب بها للامن علي البوابة وهما يرجعوها لاهلها..

ولكن مره واحده واثناء منا كنت ماشية بالبنت علي البحر…سمعت صوت بيقول…شذي

نظرت باتجاه الصوت لقيت امامي شاروخان لكن النسخة المصرية منه

..فقد كان ذلك الشاب شديد الشبة بالممثل الهندي شاروخان

وطبعا انا اول ما شوفتة قلبي اتخطف…لاني عندي حساسية..ومغناطيس بيجذبني للكائن الشاروخاني

وبالرغم من ان

الواد كان حلو اوي..

­ ­

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top