لمياء
انت بتقول اي لا طبعا مينفعش أنا
مش موافقه اتجوز كده انا برضه ليها أهل
هند
هي فين امك دي ولا اقصدك اخوكي اللي بيفكر
في الفلوس وبس
رؤوف
بقولك يا لمياء هو انت مش عايزاني ولا ايه كل شويه عماله تطلعي بحجه
لمياء
حجه ان انت بتتكلم عنها يا رؤوف انت عارف كويس اوي ان انا بحبك وعايز اكون معاك بس انت شايف اللي احنا فيه الفتره دي
رؤوف
يبقي توافقي أننا عالاقل نكتب الكتاب دلوقتي
بلاش جواز طلما مش عايزه
هند
مالكش دعوه بها يا ابني روح هات الماذون واحنا نكتب كتاب غصبا عنها ، وفعلا نزل رؤوف
وفي شقه ماما كانت قاعده هي وسحر
وقالت
سحر
ايه يا حماتي مالك قاعده شكلك عامل ليه كده
الحما
اسمعي يا بنتي انا هتكلم على البنات ان هما يتنازلوا عن كل حاجه لاخوهم بس انا هارجعهم البيت انا مش عايزه بناتي يكونوا بعيد عني
سحر
والله براحتك هو كده كده كل حاجه هتروح لجاسر وابنه اللي جاي باذن الله
الحما
خلاص انا هاروح لاختي واتكلم مع البنات
وفي الوقت ده تلفون ماما رن وكانت خالتي
الام
والله العظيم كنت لسه هالبس واجيلك دلوقتي انا كنت عايزه اتكلم معاك ومع البنات
الخاله