رواية لكنكي قدري (كاملة جميع الفصول) بقلم رحمه محمد

 

 

 

مكملش كلمته ولقي تليفون رحيم بيرن وكان الظابط صاحب رحيم الي بعتله رقم ملك وخديجه يعرف ليه مكانهم

رحيم: هااا هما فين

الظابط بجديه: في رقم منهم في عنوان *…….

رحيم بغ.ضب: دا عنوان البيت طب والرقم التاني فين

 

 

 

 

الظابط: علي طريق *……

رحيم كان ماشي عكس الطريق فجاه لف لدرجه ان شريف اتخبط في باب العربيه جامد وفجاه اتحدف علي رجل رحيم

شريف وهي بيتعدل : اي الاهانه دي

رحيم مكنش بيرد عليه كان سايق وبس خو.فه وغ.ضبه كانو عمينه عن كل حاجه ولا حتي سامع صوت العربيات الي حوليه

شريف بصوت قريب للبكاء : يشبابك الي هيروح منك ي شريف

 

 

 

في البيت كان الكل متو.تر حتي ابتسام كانت خا.يفه بس طبعا خو.فها الاكبر علي خديجه وهي عارفه ان رحيم مش هيرحمها ولا هيسبها وكمان عارف ان بنتها مجنو.نه وممكن تكون مو.تت ملك

الجده بصت لابتسام بغ.ضب: انت السبب في كل الي وصلتهولها ده…دلعك ليها وكل كلامك الي كان بيقويها اكتر…كنتي ديما بتشجعيها حتي لو كان غلط (وبصتلها بغ.ضب اكبر) ياما نصحتك وقولتلك تربيتك ليها غلط وادي اخرتها عايزه تمو.ت بنت عمها عشان بتحب جوزها

 

 

 

 

(طبعا مياده كانت حكت ليهم عن حب خديجه لرحيم)

ابتسام كانت سكته وبس او مكنتش قادره ترد عليها وهي عارفه ان كلام امها صح

صفاء: اهدي ي حماتي وتعالي اقعدي وربنا يسترها ان شاء الله ملك هترجع بالسلامه

فارس ومحسن دخلو البيت بعد ما قالهم موظف من الي بيشتغل عندهم انه شاف رحيم وشريف خارجين بسرعه

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top