رحيم نزل من الاوضه وراح لمحسن: نعم يابا
محسن كان باصص في اوراق واول ما شاف رحيم سابها: خطيب اختك وابوه كلموني النهارده وعيزين يجو يحددو معاد كتب الكتاب والفرح
رحيم: خلاص ماشي (رحيم لاحظ ان محسن مضا.يق) مالك يابا شكلك مضايق
محسن اتنهدت وحكاله كل الي سمعه من ابتسام
رحيم: طول عمرها عمتي كدا مش هنتجدد عليها وحق فارس موجود من قبل ما هي تتكلم اصلا
دخلو شريف وفارس في الوقت دا: احنا جاهزين
فارس قرب من محسن: متزعلش ي عمي من الكلام الي امي قالته
محسن ابتسم: مش زعلان ي حبيبي يلا نمشي عشان منتاخرش
وخرجو كلهم وتجهو ناحية الباب قابلو مياده وسناء وملك
ملك ورحيم فضلو باصين لبعض.. وشريف باصص لمياده بس هي كانت بصه في الارض ومدتلوش اي اهتمام ودا ضا.يقه هو متعود انها كل يوم تكلمه
لكن فارس كان في عالم تاني بيفكر في نور ومضا.يق انه مشفهاش النهارده
محسن: يلا
ومشيو كلهم
مياده: مالك ي ملك النهارده مش عجباني في حاجه شغلاكي
ملك بتع.ب: مفيش بس منمتش طول الليل
سناء: لي؟
ملك اتنهدت ومحبتش تقولها انها هتطلق هي ورحيم وتزعلها وهي باين عليها مبسوطه : لا عادي بس كنت مبسوطه ان عادل بعد عننا والفرحه طيرت النور من عيني