رحيم: انت لي مكنتيش عايزه تقوليلي علي الي عادل بيعمله
ملك اتنهدت بحز.ن: خو.فت اقولك متصدقنيش زي ما ماما مش صدقتني وكمان خدي…
قاطعها رحيم: كويس انك عرفتيتي ي ملك مكنش ينفع تخبي اكتر من كدا (مسك ايديها) مش عايزك تخا.في منه ايدا وهو بعد وبوعدك مش هيقدر يقرب منك تاني
ملك ابتسمت وفضلت بصاله وهو سرح في عيونه
وبدا يقرب منها وووووووو…….
رحيم سرح في عيون ملك كان حاسس بشعور غريب بيجذبه نحيتها ولسه هيقرب منها
ملك كمان سرحت في عيونه بس اول ما لقت بيقرب منها بعدت بسرعه
رحيم فاق لنفسه: احممم تصبحي علي غير
ملك بتو.تر: وانت من اهله
ولفو الاتنين وبقا كل واحد مدي التاني ضهره
رحيم لنفسه: غ.بي اي الي كنت هتعمله دا (وافتكر كلام شريف وفارس فضل يفكر شويه لغايت ما نام)
ملك فضلت صاحيه ولفت تشوف رحيم لقتو نام اتنهدت وقامت براحه عشان متقلقهوش وقررت تخرج تشوف مامتها فتحت الباب براحه وخرجت من الاوضه وقفلت براحه برضو عشان متقلقش رحيم واتجهت علي اوضة مامتها
فتحت براحه لقاتها نايمه اتنهدت وتكلمت بهمس: متتخيليش بقيت مرتاحه ازاي بعد ما عادل بعد عنك وعني انا عارف انك كنتي بتحبي عشان كدا مكنتش شايفه الو.حش الي فيه وعذراكي ي ماما المهم دلوقتي انك عرفتي وهو خلاص بعد عننا
اتنهدت براحه وقفلت الباب ولسه بتلف لقت خديجه قدامها