رواية لكنكي قدري (كاملة جميع الفصول) بقلم رحمه محمد

 

 

مياده ضحكت: هانت كلها شهر

نور ببتسامه: المهم تقومي بالسلامه

وفضلو البنات تتكلم مع بعضها

محسن قرب من احفاده كلهم وكان مبسوط بيهم وبيلعب معاهم والباقي قعدين يتكلمو

 

 

وفجاه عم الصمت وهما سامعين الباب بيخبط رحيم راح فتح وكانت هي بصت لرحيم ببتسامه: ازيك ي رحيم

رحيم ابتسمت ليها: الحمدلله ازيك انتي ي خديجه

خديجه ببتسامه: الحمدلله كويسه (وبصت للي واقف جنبها بحب ظهر في عيونها) دا ادهم خطيبي

رحيم بصلها ببتسامه وهو شايفها مبسوطه وسلم علي ادهم ودخلو البيت ورحبو بيهم اوي دا غير ابتسام الي خدتها في حضنها وقعدت تعيط من فرحتها انها رجعت

خديجه ببتسامه: وحشيني اوي ي ماما

 

وخدت بالها من ملك الي قعده متو.تره قربت منها ببتسامه وهي شايفه طفله جميله نايمه علي رجليها: شبهك اوي جميله

ملك بصت لبنتها ببتسامه ورجعت بصت لخديجه: عامله ايه

خديجه بصت لادهم وعلي وشها ابتسامه: مبسوطه (وبصت لملك) القدر دا غريب اوي من بعد ما مشيت وانا متاكده ان حياتي كدا انتهت لحد ما قابلت ادهم وانا حسيت ان مفيش حاجه انتهت دا لسه هتبدا

 

 

 

نور سمعت كلامها وابتسمت: مفيش احسن من عوض ربنا

ملك طبطبت علي ايد خديجه : مبسوطه انك فرحانه

خديجه ببتسامه: وانا مبسوطه اني رجعت شوفتكم تاني

 

 

 

وسابتها وجريت تلعب مع الاطفال وتضحك معاهم

رحيم بص لملك براحه وهمس: بحبك ي ملاكي

ملك ابتسمت بحب وكانت مرتاحه جدا بعد الكلام الي سمعته من خديجه: وانا كمان

تمت

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top