شريف بحز.ن: ولا رحيم وملك ذ.نبهم حاجه
مياده بعيا..ط: عارفه وكنت بتمني من وقت ما عرفت انها بتحبه انها تفهم انه مبيحبهاش بس هي مكنتش مصدقه وفضلت تحاول…انا عارف وفهمه و..جع انك تحب حد مبيحبكش (شريف بصلها بستغراي) عشان كدا كنت بتمني اختي متحسوش (وبصت في عيون شريف ودمو.عها نزلت اكتر) انا خا.يفه عليها اوي ي شريف وبحبها اوي
مياده صعبت علي شريف اوي وكان مضا.يق من جواه انه شايفها بالمنظر دا وعايزها تبطل عياط محسش بنفسه غير وهو بيسحبها لحضنه وبيطبطب عليها بحنان: هوووش خديجه هتبقا كويسه عشان خاطري اهدي وبطلي عياط
مياده حضنت شريف اكتر وحست بامان وهي معاه
رحيم كان رايح جاي قدام الاوضه بتاعت ملك لغايت ما صبره نفذ وبقا يخبط علي الارض بغ.صب: حد يطلع يطمني عليها
ملقاش رد خبط بقوه اكتر وجز علي سنانه: حد يطمني والا هكسر الز.فت دا
فجاه لقي الدكتور بيفتح الباب: رحيم بيه انا مقدر خو.فك عليها بس مينفعش كدا احنا في مستشفى
رحيم تجاهل كلامه: ملك كويسه
الدكتور حرك راسه بالايجاب: ايوه في شويه جرو..ح علي وشها وشويه خدوش بسيطه علي ايديها (بسبب ضوافر خديجه لما كانت بتبعدها عنها في العربيه) ونز.فت كتير بسبب الحر.ج الي في دماغها بس الحمدلله بقت كويسه دلوقتي هي محتاجه ترتاح بس شويه