لقاها بتقول بِتعب : جس”مي مهديش لسه جس”مي من جوا سخن مش عارفه أعمل إيه
بصتلو لاقتو حاطت إيديه في وسطو وباصصلها بِحيرة ومش عارف يعمل إيه
قالتلو : هاتلي كمادات وأنا هعمل لِنفسي
راح جبلها طبق فيه مايه بِتلج وجابلها فوطه وقعد جمبها وجاب الفوطة و حطها علي راسها
رفعت عينيها وبصتلو وقالت : روح لِلأستاذة علشان متتأخرش عليها وأنا هكمل لِنفسي شكراً
نوح ضحك وقال : نادين متحاوليش تاخدي موقف وبعدين إنتي تعبانه والأستاذة التانيه تستني عادي يعني مش حوار
مردتش عليه وفضلت ساكته لحد ما نامت ، وهو فضل يعملها كمادات لحد ما نامت..
بص عليها كويس لقاها راحت في النوم إبتسم وقال : بالرغم من إن بقت فيه غيرك بس لسه برائتك فيكي وشكلك الحلو وإنتي نايمة
با”سها بو”سة رقيقة من خدها وقام راح الأوضة اللي فيها نيرة بس قبل ما يفتح الباب ويدخل …
با*سها بو*سة رقيقة من خدها وقام راح الأوضة اللي فيها نيرة بس قبل ما يفتح الباب ويدخل إفتكر الموبايل بتاعو في الأوضة اللي فيها نادين ، راح الأوضة لقي نادين نايمة بس كإنها بتحاول تفوق ومش عارفه
كانت عمالة تقول : لأ متأ*ذوش إبني ، محدش يقر*بلي ، حد يلحقني