مى بدموع : حسبى الله ونعم الوكيل فيك يا محمود والله العظيم ابنك
محمود : مش لازم تحلفى انا كدا كدا ابن عمك دبسنى فيه وفيكى
مى : انا ازاى بجد كنت مغشوشة فيك كدا ازاى اصلا فيه بنى ادم كدا انا بكرهك
محمود : الا انا اللى هم..وت عليكى اوى انتى كنتى مجرد شهوة واخدت اللى عايزه منك وخلاص دورك انتهى بالنسبالى
مستحملتش كلامه جت تقوم قاطعها دخول عاصم
عاصم : ايه يحبيبتى رايحة فين
مى : كنت رايحة التويلت يا بابا
عاصم : تمام يحبيبتى روحى
دخلت مى الحمام بصيت لنفسها فى المرايا فضلت تبكى بشدة
مى ببكاء: ربنا ينتقم منك على وجع قلبى اللى حاسها بسببك
افتكرت كلام الدكتورة بأنها لازم ترتاح وتبعد عن اى توتر مسحت دموعها حطيت ايديها على بطنها
: انا اسفة يحبيبى اسفة انى اخترت ابوك بس انا هكون قوية عشانك وعشانى بحبك يا عيون ماما
محمود : طب هستأذن انا بقى