ليليان عماله تتكلم ومبسوطه ان عبد الرحمن هايتجوز ايمان
وزين كان فى دنيا تانيه كان بيتخيلها وهى بتعانى وبتعيط علشان كدا عندها كوابيس على طول فى سرة : يومكوا قرب اوى ومش هارحمكوا
ليليان : زين انت فين
زين : معاكى اهو… بتقولى ايه
ليليان :خدينى معاك
زين : انتى اتجننتى .. اخدك فين … باين عليا غلطت لما قولتلك انا رايح فين
ليليان: ليه بس يازين …. افرض عملوا فيك حاجة ..لازم اكون معاك
زين : ليه هاتحامى فيكى
ليليان : انا مش هاسمحلك تروح لوحدك هاخاف عليك
زين بتنهيدة : انتى هبله هو انا عيل عندى ١٩ سنه علشان تكلمينى كدا…. انا راجل …انا زين الرجال لو فاكرة
ليليان: طب اوعدينى انك هاترجعلى
زين : هارجعلك يا لى لى … يالا نقوم ننام
ليليان : يالا ….. هما هايتجوزوا على طول
زين فى سرة: مش لو انا وافقت اصلا ……وبعد بودى دى مش هاواافق بردوا
&&&&&&&&&&&&&&&
فى الشرقيه
توحيدة بخفوت : ليليان كويسه يا زين
زين : اه كويسه الحمد لله بتسلم عليكو
توحيدة : الله يسلمها خلى بالك منها دى الغاليه حبيبه الغالى
زين : متخفيش فى عنيا …. هو مين اللى جاى معاه
توحيدة : هو وامه كريمه طيبه ومحترمه واحمد طبعا انت عارفه واحنا وبس
زين : اه بس فى واحدة مع ايمان مين دى
توحيدة : دى سهى بت قليله الادب لزقه فى ايمان اكيد يوسف هو اللى باعتها علشان تنقله كل حاجة
زين : لا لو سمحتى ياحجه توحيدة خلى ايمان تمشيها … انا مضمنش ايه ممكن اللى يحصل
توحيدة : ليه يابنى هو انت هاترفض
زين : انتى لما جبتينى هنا علشان واثقه فيا صح… يبقا خلاص ثقى فيا ومتقلقيش …. بس مشوا البنت اللى جوا دى
توحيدة : طيب حاضر عن اذنك هاقوم اقول لايمان
توحيدة قامت ودخلت على ايمان ولقت سهى قاعدة معاها بتساعدها فى اللبس
توحيدة : خلصتى يا ايمان
ايمان : اهو خلاص ياماما هالف الطرحه وبس
توحيدة : طيب ….. ممكن يا سهى تروحى المطبخ تجيبلى ميه
سهى : اه طبعا يا طنط ثوانى.
(سهى كانت مبسوطه علشان تخرج تتكلم مع زين وخرجت )
توحيدة : ايمان مشى سهى مبقاش ليها لزوم هنا
ايمان : ازاى يا ماما امشيها …. انا هاتكسف والله …. انا اصلا مقولتش ليها حاجة هى اللى جت فجأه وعرفت كل حاجة
توحيدة : لا هى مجتش كدا بالصدفه … يوسف اللى باعتها علشان تنقله كل حاجة … مشيها علشان متبوظش الجوازة