رواية عشق الزين كامله جميع فصول الروايه بقلم زيزى محمد

 

عبد الرحمن : اللى يخليكى توافقى حبى ليها ولو كان على القرف احنا مش هانعيش هنا. احنا هانسافر انا وايمان وانتى امريكا انا مقدم على بعثه وانشاء الله يوافقوا

 

توحيدة قلبها رق علشان شافت الحب فى عنيه ولهفته فى الكلام وانه عاوز يقنعها باى طريقه

 

توحيدة :طيب تقدر تقولى هاتقنع ابوك ازاى هو وعمك

 

عبد الرحمن : انا راجل مش عيل علشان استنى موافقه ابويا انا اصلا مش هاقوله ولا هاعرفهم حاجة مش عاوز حاجة تمنعنى عن ايمان…. بس امى عارفه وموافقه وهتيجى معايا وقت كتاب الكتاب انشاء الله لو وافقتى

 

توحيدة كلام عبد الرحمن عاجبها : طيب ادينى فرصه افكر وارد عليك

 

عبد الرحمن : ربنا يخليكى ياحجه … وصدقينى مفيش حد هايحب ايمان زى …. وزى ما ليليان قطعت علاقتها معاهم انا كمان هاقطعها

 

عبد الرحمن مشى وايمان جت جرى على امها : شكرا يا ماما انك ادتيله فرصه وسمعتيه

 

توحيدة بهدوء : بتحبيه يا ايمان

 

ايمان : ياااااه ياماما بحبه بس … انا كبرت على حبه ليا والله هو طيب اوى ومش ذنبه ان له اهل زى دول

 

توحيدة : هاعمل استخارة واقولك قرارى

 

ايمان بفرحه : ماشى يا ماما

 

******************

يوسف كان نازل من عند توحيدة وفرحان لانه حس ان توحيدة مالت لكلامه واتفاجئ من وجود يوسق تحت البيت

 

تيوسف : ايه يا عبد الرحمن كنت بتطمن على الحجه توحيدة ولا على ايمى

 

عبدالرحمن : اخرس متجبش اسمها على لسانك الوسخ دا …. مالكش دعوة بيها احسنلك

 

يوسف : ماشى ياعم الغيور

 

عبد الرحمن : انا ماشى من وشك

 

عبد الرحمن مشى ويوسف فى سرة : انا سايبك بمزاجى يا عبد الرحمن الكلب علشان لما الهانم تظهر تبقا لوحدى وبس

 

****************

فى شركه الجارحى

 

ليليان : زين باشا انا خلصت

 

زين : هو انا مش قولت قبل كدا بلاش باشا دى

 

ليليان لقته متنرفز حبت تهدى الوضع : حاضر بشمهندس زين

 

زين : يالا انا هاخدك تروحى معايا انا مشيت كريم من زمان

 

زين اخدها ووقفوا فى الاسانسير وليليان عماله تاكل فى شفايفها ودى عادة فيها لما بتوتر وهو مش على بعضه

زين زقها وسندت على المرايه وقرب منها باسها باسها بغل كل ما يفتكر كلام على الباشا عليها ليليان حاولت تاخد نفسها مش عارفه

 

ليليان : اه زين اوعى … ابعد

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top