سارة همست : ياعنى ايه .. انا …. انا حبيبتك .
(مراد باسها من شفايفها ومقدرش يبعد عنها ايدة اتجرأت عليها وفك طرحتها وزراير بلوزتها اللى بدء يفك فيهم واحد وراة التانى…فى اللحظه دى مراد حس انه خلاص بدء يفقد كل ذرة عقل مبقاش قادر يتحكم فى نفسه . عاوز يبعد ومش قادر …ورغم ان خبرتها قليله لكن جننته ….حست خلاص ان حصونها بتنهار بدئت تزق فيه بضعف .)
سارة بضعف : م…مراد .
مراد : مش .. قادر .
سارة : مينفعش .
مراد بعد عنها شويه بس فضلت فى حضنه : ساره … انا بحبك .
سارة بصتله مش مصدقه انه اخيرا قالها : بتحبنى انا
؟.
مراد : اه بحبك انتى …انتى وبس اللى فى قلبى …بحبك من اول مرة شوفتها فيكى وقت ما كنت بتجرى من عيال اللى بيجروا وراكى …. ملامحك كلها حفظتها من يومها …. كنت بتعمد ادايقك علشان تفضلى معايا اطول وقت ممكن.
سارة: وانا كمان بحبك اوى .
مراد : انا جبتك هنا علشان دى هاتبقا شقتنا … انتى اللى دخلت قلبى وملكتينى … عارفه انا كنا مأجل كلمه بحبك لبعد كتب كتاب علشان انا عارف نفسى كويس مش هاقدر امسك نفسى لما اقولهالك … انا مش عارف امك دى مصرة على خطوبه تلات سنين .
سارة : ههههه علشان مش واثقه فيك .
مراد رفع حاجبه : نعم ! مش واثقه ازاى ياعنى.
سارة بتريقه: اصلها سألت عليك ..ولقت سمعتك زى الجنيه الدهب .
مراد :هههههههههه اه فهمت … كنتى قوليلها انك غير اى حد .
سارة بتحاول تظبط نفسها وهدومها ومكسوفه منه: مقولتش بقا .
مراد : انتى مكسوفه.
سارة : ليه هو انا بنت ومش بتكسف ولا ايه.
مراد : لا انتى مش وشك كذلك والله .
سارة بغيظ : انا مش وش كسوف يا مراد.