سارة بصريخ : ابعد عنى يا حيوووان … اوعى تمضى يا ليليان .
ليليان صرخت : سيبها انت بتضربها ليه.
عاصم ضرب ليليان على وشها : اخلصى وامضى علشان مش اموتهالك دلوقتى .
( مراد لحظه موت كاميليا بتتعاد قدامه .. وسارة بردوا مش عارف يحميها ) .
مراد بغضب : ززززين كووول الطريق .
عاصم ماسك ليليان من طرحتها : اخلصى. امضى…. انتى قرفتينا لغايه ماجبناكى .
سارة بضعف : اوعى تمضى .
يوسف ضربها فى بطنها برجله : اخرسى قولتلك .
سارة بضعف : ااااااه.
ليليان : خلاص خلاص هامضى. .. هات الورق
( زين وصل تحت العمارة ونزل هو ومراد جرى والحراسه لحقتهم ومراد ضرب الاتنين واقفين تحت العمارة بمهارة تليق بفهد المخابرات والحراسه كملت الباقى .. وزين عرف منهم هما فى شقه كام طلع جرى يلحقها )
( ليليان كانت بتمضى على الورق وعارفه ان نهايتها قربت وكانت بتتعمد تتأخر وعاصم لاحظ كدة مسك راسها وخبطها كذا مرة فى الترابيزة وهى داخت والرؤيه اتشوشت و فى ناس كتير ظهرت قدامها وهى بتقع على السلم وصوت زين بيظهر والدنيا بتغيب )
عاصم : اخلصى يابت .. امضى .
( هنا الباب اتفتح او تقريبا اتكسر )
زين هجم على عاصم : دة انا هاخلص على امك .
يوسف طلع مطوة من جيبه وقرب من زين بسرعه .
سارة صوتت : حاااااسب .
بس يوسف كان اسرع وجرح زين فى جنبه بس مراد لحقه وتقريبا كسر ايدة .
(مراد فضل يضرب فى يوسف بغل ).
مراد وهو بيضرب يوسف مسك المطواة وجرحه بيها فى كذا مكان : دى علشان بس مديت ايدك عليها … ودى علشان فكرت فيها تفكير شمال … ودى علشان زين الجارحى مش ابن الكلب يارووووح امك .