(يوسف قاعد مصدوم من الصور اللى بيشوفها معقوله دى ليليان… مرة فى حضنه ومرة ماسك ايديها ومرة بتضحكله ومرة بتعيط وهو بيبوسها ومرة شايلهااا وهى ماسكه فيه … خلاص هايتجنن ).
عاصم : يوووووسف .. قاعد مسهم فى الزفت دة ليه .
يوسف : ها ؟ انت دخلت امتى .
عاصم : من زمان ياخوياااا انت بس اللى مش حاسس .
يوسف : مصيبه يابابا … بص خد شوف.
عاصم : مصيبه ايه … هات كدة .
( عاصم شاف الصور واتجنن والشر اتحكم فيه) .
عاصم : ايه المهزله دى …. نهار اسود .
يوسف : انت كنت صح لما قولت حسن وعبد الرحمن عارفين مكانها … انا كنت غبى … شوفت نايمه فى حضنه ازاى بنت ال….. عامله محترمه وشريفه عليا .
عاصم : مصيبه ليكون متجوزها… يبقى كل حاجة ضاعت من ايدينا .
يوسف : والله لاقتلها واخلص منها .
عاصم : غلط طبعا اوعا تعمل كدة .
يوسف : لييييييه علشان ورثها ماهو هايجلنا لما تموت .
عاصم : غبببببببببى ولما تموت وهو يطلع متجوزها الفلوس هاتروحله .
يوسف بعصبيه : اماااااال انت عاوزنى اعمل ايه … البت تمنع نفسها عنى وترتمى فى حضن غيرى.
عاصم : اهدى كدة وخلينا نفكر صح … اولا حاجة حلوة اننا خلاص عرفنا هى فين .. ثانيا بقا الحاجة الوحشه ان الراجل دا مش سهل لازم نفكر ونلعبها صح.
يوسف : هاخدها منه .. ماليش فيه .
عاصم : نجيبها وبعدين اشبع بيها … المهم خلى الواد اللى بيراقب يفضل يراقبها ويركز عليها …. هو ساكن فى فيلا.
يوسف : فهمته يعمل ايه طبعا من غير ماتقول .. لا ساكن فى برج على النيل بس كله حرس والمنطقه كلها متلغمه …صعب اوى اللى بتفكر فيه …ليليان لازم تكون لوحدها .. لازم .
عاصم : هاتكون … وهانجيبها ومش هارحمها .
***********************
فى امريكا
تليفون عبد الرحمن بيرن