انا اسمي (بسمه).. ماما مدرسه وبابا موظف وعايشين في حي شعبي حياه عاديه

انا حاسه ان حياتي انتهت ووقفت لحد كده
وحكيت لكم حكايتي علشان تكون عبره لكل بنت اوعي تثقي في اي حد حتي لو جوزك وكاتبين الكتاب.. مهما قال واتحايل عليكي وهددك اوعي تضعفي … 

متسلميش نفسك له الا بعد الفرح لان الجواز اصله الاشهار لكن كتب الكتاب وحده مش كفايه… اتعلمي من حكايتي.. وياريت الاهل ياخدو عبره من حكايتي بلاش تكتبو الكتاب الا مع الفرح
علشان تحمو. بناتكم من الموقف ده

تمت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top