رواية حب مسلح

كنت راجع من العمليه الجديدة وكنت تعبان، روحت البيت العصر، أول ما وصلت لاقيت نفسي لا إرادياً بتوجه ناحيه أوضتها.

خبطت بس مجاليش الرد، فتحت الباب براحه وندهت، مجاليش الرد برضه، دخلت الأوضه ودورت عليها ملقيتهاش، خرجت بسرعه سألت عليها وديده اللي قالتلي:_

مشوفتهاش من الصبح يا بيه.

قلبت عليها الڤيلا ودورت في كل حته ملقتهاش، قولت في نفسي بخضه:_

معقول تكون هربت؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top