رواية طيف

 

رويدا مشيت وخالد كان مصدوم حتي البنت اللي بيحبها طلعت كدب*ه كبيرة .

عز: شفت اللي فضلت بنت عمك عليها اهي سابتك ولا سئلت فيك وانتي يا نوارة خدي بنتك وامشوا من هنا.

نوارة اخدت بنتها ومشيت وخالد دخل اوضته مص*دوم وعز طلع فونه واتصل بحد.

عز: كل اللي عايزاه تم يا بنتي الكل اخد جزائه.

طيف: بأس*ف أنا اسف*ه يا عمي عارفه انك مصدوم من ده كله بس كان لازم تعرف الحقيقه هحولك فلوسك بكرة ف البنك.

عز: لا خليهم ليكي انتي أولي بيهم مش هتسالي ع ابوكي

طيف: ابويا كويس من غيري يا عمي أنا هقعد شهر ف الغردقه وهرجع القاهرة تاني.

بعد شهر طيف رجعت القاهرة واخدت بيت ليها وخالد اكتشف أنه كان ظالم طيف ومعمي بحب رويدا نزل اتمشي ع البحر شويه وهو بيتمشي لمحها قاعدة.

خالد: طيف ازيك وحشتيني.

طيف: بصتله اهلا يا بن عمي خير.

خالد: وحشتيني أنا اسف انا عارف اني عملتك وحش بس سامحيني وانتي لسه مراتي تعالي ندي بعض فرصه جديدة .

طيف: وانا طلقت*ك يا خالد خلاص ومش بقيت عايزاك ف حياتي اياك تكون فاكر لما تقولي كده هرجعلك لا انت اهنتن*ي وحبست*ني ف اوضه مقفوله شوف حياتك بعيد عني.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top