طيف: بانهيار أنا مش قادرة ولا عارفه ابقي قويه كلهم بيجرح*وا فيا أنا ضعيف*ه ومهزو”زة وكله بسببهم فضلوا يجرح*وا بالكلام زمان وانا ابتدأ ثقتي تقل لغايه ما انعدم*ت بس لا من النهاردة مش هكون كده هاخد حقي من الكل.
أما عند عز الدين ونوارة ماسكها من دراستها وبيزعق معاها.
عز الدين: مش كفايه بقي تجري*ح ف البنت مش زهقت*ي ارحميها بقي عملتلك ايه لكل ده.
نوارة: اوعي بعد عني ومش تمسكني بالطريقه دي ومش تنسي نفسك يا عز مش تحاسبن*ي ولا مش فاكر انت كنت ازاي وانا عملت منك رجل اعمال كبير.
عز الدين: هتفضلي تعايرين*ي بمساعدتك كده كتير انت ايه مش بتزهق*ي.
نوارة: تؤتؤ مش بزه*ق شكلك وانت مهزوم قدامي بيفرحني .
عز الدين كان هيمد أيده عليها بس مش قدر لأنها ممكن تنسي ف يوم أنها متجوزاه وترفع عليه قضي*ه بصلها وسابها ومشي .
أما نوارة كانت بتضحك لأن عز عارف أنه مش هيقدر يعملها حاجه احسن توديه ف داه*يه والاسم الكبير اللي خلته يعمله هتعرف ازاي توقعه.
خالد كان بيكلم رويدا وبيضحكوا مع بعض وطيف سمعاهم ومش اتاث*رت وقررت علي حاجه ف دماغها هي عارفه من الاول أن ميار السبب ف جوازتها من مراد وهي السبب أنه يسيبها لأنها سمعتهم وهما بيتكلموا
فلاش باك
طيف كانت رايحه الحمام وهي ماشيه لمحت ميار ومراد مع بعض ف استغربت واستخبت علشان مش يشوفوها.
ميار: دلوقتي النص التاني من الخطه تسيبها وتمشي وهي هتتفض*ح واسبقني ع الشقه بتاعتنا ماشي.
مراد: تمام أنا اصلا زهق*ت منها دي عيله لازقه .
طيف سمعتهم والدموع بتن*زل منها ومش قادرة تصدق أن مراد وبنت عمها بيتفقوا عليها مشيت من قبل ما يشفوها ورجعت مكانها ولأنها كانت عارفه شقه مراد بعتت حد يركب كاميرات تاني يوم علشان تسمع هما بيتفقوا ع ايه.
باك.
طيف بصت ف فونها وابتسمت وهي شايفاهم بفونها.
طيف: كده أحلوت اوي هنشوف بقي هيعملوا ايه لما فيديوهات*ك وصو*رك دول.