حوريه مسكت الورقه وقرتها بذهول شديد
حوريه: قرأت الكلام وكان من رحيم
” اكيد هتستغربي اني طالبك ف بيت الطاعه وانتي رافعه خلع بس حبيت اعرفك يا حلوة اني لغيت الخلع بمعرفتي وطلبت بدالها اني اطلبك ف بيت الطاعه متنسيش تيجي سلام”.
“رحيم”
حوريه: لغي الخلع عرف يلعبها صح وانا بقي مش رايحه ف حته افتحي التلفزيون بسرعه.
مريم: ليه ف ايه.
حوريه: افتحي بسرعه يا مريم.
مريم: حاضر لما اشوف اخرتها معاكي.
مريم فتحت التلفزيون والاخبار كانت جايبه فضيحه عاصم اكبر رجل اعمال وحوريه ابتسمت
مريم: يا نهار اسود انتي عملتي كده رحيم مش هيسيبك يا حوريه.
حوريه: يعمل اللي عايزه.
فجاه وهما بيتكلموا الباب انكسر عليهم وف رجاله دخلت وحوريه ومريم صرخوا جامد وواحد من الرجاله ضرب مريمع راسها فقدت الوعي واخدوا حوريه بعد ما خدروها ورجعوا بيها القاهرة وحطوها ف مخزن.
أما عند رحيم.