عاصم: ببرود اه يرضيني ويالا بقي.
عاصم اخد عزة وراح لفيلا اخوه لانه هيعملوا الخطوبه عندهم ووصلوا ورحيم بصلهم من فوق ووقف قدام المرايا بيظبط نفسه سمع صوت وراه لف وابتسمله.
… انت لسه مصمم علي الخطوبه دي انت خلاص اتجوزت حوريه انت ناوي تكشفهم بالطريقه دي.
رحيم: أيوة بالدليل اللي معايا هعرف اسجنهم متخافش عليا.
… رحيم انت حبيت حوريه ولا لا.
رحيم: لا محبيتهاش هتنزل متخفي وهتقعد هنا.
لا هقعد هنا وسمع الحقيقه.
رحيم نزل وانضم المعازيم وحريه كانت واقفه مع كمال ورحيم شافها وانبهر بلبسها بالرغم أنه بسيط بس كانت حلوة فيه انتبه لنفسه ومسك المايك.
رحيم: عايزة اقول حاجه قبل ما ابدا الخطوبه دي هسمعلكم حاجه صغيرة جدا.
رحيم داس علي زرار واللي اشتغل صدم الكل.
عاصم : مستحيل.
رحيم شغل تسجيل بصوت عاصم وهو بيتفق علي شحنات الكوك وتسجيل تاني وهو بيتفق علي موت كمال ورحيم وياخد شركاتهم وتبقي ستار لشغلهم ف
الممنوع وتسجيل علي اتفاق موت فهد المعازيم بيسمعوا تسجيل ورا التاني وهما مصدومين جدا بس اخر تسجيل كان صادم للكل وهو أن عاصم كان بيتفق مع عزة هيقتل فهد ازاي ومش مصدقين أن ده يبقي عاصم رجل الاعمال الكبير.