رحيم: فهد ممكن تهدي شويه أنا عارف عمي يكون اه مش بيحبنا وناوي ع حاجه من ورا جوازنا بس مش ممكن توصل للقتل وان هو الراجل اللي بندور عليه وايه علاقته بأهلك اصلا
فهد: بعصبيه وانا بقولك ان هو اللي قتله”م ومعرفش ايه علاقته بيهم أنا هقبض عليه ف عمليه الليله ولو انت مش معايا براحتك يا صاحبي سلام.
رحيم: فهد استني للاسف أنا عايز افهم برضو هساعدك.
عند عزة استغربت أنه قفل بسرعه وصوت صاحبه بيصوت جنبه وأبوها جه عليها.
عاصم: ف ايه يا عزة واقفه ليه كده .
عزه: ها كنت بكلم رحيم وفجاه سمعت صوت صاحبه بيقول لقيته ورحيم اتخض منه وقفل ف وشي.
عاصم: اممم يبقي الغبي عرفني مكنش المفروض يشوف الوشم كنت فاكر أنه مش هيفتكر غبي.
عزة: وانا مش فاهمه لغايه الان انت قتلته”م ليه.
عاصم: جاسم كان لواء كبير ف المخابرات و ف يوم قرر أنه هو اللي يتولي القبض عليا ف واحده من عمليات التسليم هو كان هيقبض عليا وضربني رصاص”ه بس عرفت اهرب وانا قررت انتقم منه ف مرة كان واخد إجازة وبيقضيها مع مراته وابنه فجاه دخلت برجالتي عليهم بس نور مراته هربت واخدت فهد ع الاوضه وخبته ف الدولاب هو كان طفل عشر سنين يعني كان فاهم وواعي وبما أن الدنيا كانت مضلمه ف ده سهل عليا حاجات كتير عرفني من الوشم اللي ع دراعي وكان هيطلع مسدسه بس أنا سبقته وضربت”ه طلقه ف قلبه وم”ات فيها ومراته قعدت تص”رخ عليه وكانت هتقرب مني ضربت”ها نفس الطلقه ووقعت جنبه وفهد شاف ده كله وشاف الوشم ودي الحكايه.