عزة حكتله اللي حصل لما كانت مع رحيم .
عزة: وده اللي حصل هو رايح مبني المخابرات علشان يتفقو علي ازاي يقبضوا عليك.
عاصم: متخافيش يا عزة احنا ف السليم واكيد ده اقتراح صاحبه الغبي اللي عايز يقبض عليا بس مش تخافي أنا بسبق بخطوات دائما.
عزة: ماشي لما اشوف هتعدي ولا لا.
رحيم كان ف عربيته وف طريقه لمبني المخابرات وافتكر عزة لما اتوترت لما سمعت اسم مستر اكس وحس أنه لحاجه مش مظبوطه رحيم وصل ودخل للواء فراس وكان قاعد فهد.
رحيم: انت صاحب هجوم النهاردة صح يا فهد برضو مصمم
فهد: لو فيها موتي يا رحيم أنا مش هسيبه غير لما اشوفه قدامي مسجون واخد حق اهلي اللي موتهم.
رحيم: اهدي يا فهد هتعمل كده والله.
اللواء فراس جهز معاهم الخطه وازاي هينفذوا ف وقت قصير خلصوا اجتماعهم ورحيم وفهد راحو مكاتبهم.
عاصم راح زيارة لرحيم ف المبني وطلب يقابله العسكري دخل وقال لرحيم أن فيه ضيف عايزة ورحيم أمر أنه يدخل.
عاصم دخل ورحيم استغرب أن عمه جايله وسلم عليه وسلم ع فهد بابتسامه.
عاصم: ازيك يا رحيم كده برضو مش بتسئل علي عمك.