شمس:نور بنتك
رحيم بلهفه:مالها؟
شمس:نور لسه عايشه يا رحيم ما ماتتش زي ما كنا فاكرين
رحيم بعدم فهم و لغبطه:ازاي يعني يا شمس انتي عرفت منين
شمس:بنتك كانت مرات رحيم ابني وكانت بتشتغل ر”قاصه عند الغجر… رحيم طلقها و هي كانت مع عاصم ابن مصطفى
رحيم بلهفه ولمعه دموع:ر”قاصه انت بتقول ايه يا شمس بنتي انا و انت عرفت ازاي
شمس :اهدي يا رحيم و اسمعني كويس
وبدأ يحكيله كل حاجه من اول مره شاف فيها عشق لحد ما بقيت مع عاصم
رحيم بدموع :انا مش مصدق بنتي عدت بدا كله لوحدها و انا حتى مقدرتش احميها… انا لازم ارجع مصر دلوقتي حالا
شمس:استنى يا رحيم صدقني بنتك دلوقتي في ايد امينه ومفيش حد زي عاصم هيخاف عليه صدقني
تاني يوم🌼🌼🌼🌼
بتفتح عنيها بتثقل ودماغه بتنز”ف بشده
في نفس الوقت
منير في الموبيل:اهلا يا عاصم بيه
عاصم بحذر :منير ههه كنت منتظر مكالمتك
منير:وانا كمان عايز اقولك ان لك امانه معايا حبيت بس اقولك ان القطه اللي انت بعتالي دلوقتي بين ايديا تحب تسمع صوتها لآخر مره
عاصم :ابقى قربلها بس يا منير وصدقني هوله فيك بجاز و”سخ
منير :اوكي منتظرك
وصوت رصا”صه بتنضر”ب وصرا”خ عالي
عاصم بصدمه :عششششق
استنوا الخاتمه يمكن بليل على ١١ كدا
اسفه جدا على التأخير لاني كنت كتبتها و اتمسحت فقولك اعملها على جزئين
هينزل يا بكرا الصبح يا النهارده ع ١١