رواية زواج القاصرات والصعيد (كامله جميع الفصول) بقلم دعاء أحمد

 

 

 

شمس:نور بنتك

رحيم بلهفه:مالها؟

شمس:نور لسه عايشه يا رحيم ما ماتتش زي ما كنا فاكرين

رحيم بعدم فهم و لغبطه:ازاي يعني يا شمس انتي عرفت منين

 

 

 

 

 

 

شمس:بنتك كانت مرات رحيم ابني وكانت بتشتغل ر”قاصه عند الغجر… رحيم طلقها و هي كانت مع عاصم ابن مصطفى

رحيم بلهفه ولمعه دموع:ر”قاصه انت بتقول ايه يا شمس بنتي انا و انت عرفت ازاي

شمس :اهدي يا رحيم و اسمعني كويس

 

 

 

 

 

وبدأ يحكيله كل حاجه من اول مره شاف فيها عشق لحد ما بقيت مع عاصم

رحيم بدموع :انا مش مصدق بنتي عدت بدا كله لوحدها و انا حتى مقدرتش احميها… انا لازم ارجع مصر دلوقتي حالا

شمس:استنى يا رحيم صدقني بنتك دلوقتي في ايد امينه ومفيش حد زي عاصم هيخاف عليه صدقني

تاني يوم🌼🌼🌼🌼

 

 

 

 

 

 

بتفتح عنيها بتثقل ودماغه بتنز”ف بشده

في نفس الوقت
منير في الموبيل:اهلا يا عاصم بيه

عاصم بحذر :منير ههه كنت منتظر مكالمتك

منير:وانا كمان عايز اقولك ان لك امانه معايا حبيت بس اقولك ان القطه اللي انت بعتالي دلوقتي بين ايديا تحب تسمع صوتها لآخر مره

 

 

 

 

 

 

 

 

عاصم :ابقى قربلها بس يا منير وصدقني هوله فيك بجاز و”سخ

منير :اوكي منتظرك
وصوت رصا”صه بتنضر”ب وصرا”خ عالي

 

 

 

 

 

 

عاصم بصدمه :عششششق

استنوا الخاتمه يمكن بليل على ١١ كدا
اسفه جدا على التأخير لاني كنت كتبتها و اتمسحت فقولك اعملها على جزئين
هينزل يا بكرا الصبح يا النهارده ع ١١

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top