رواية زواج القاصرات والصعيد (كامله جميع الفصول) بقلم دعاء أحمد

 

 

 

 

(عندي سؤال بس يا جماعه هو لو شمس جراله حاجه حد هيضايقك عشان انا الفتره دي بفكر في اني اغير النهايات واخليها غم على دماغ الكل)

تاني يوم عند عشق
عشق خبطت على عاصم وهو راح فتح وباين عليه انه خارج

عاصم. في حاجه يا عشق

 

 

 

 

 

عشق. اه انا كنت عايزه اشكر حضرتك على عملته معايا ويعني استأذنك اني امشي

عاصم. هتروحي فين؟

عشق. ارض الله واسعه واكيد هلقي شغل

عاصم. طب ممكن تسنيني بعد ما خلص شغل و هنتكلم عشان انا مشغول دلوقتي بس متمشيش هنتكلم

عشق. حاضر. تحب احضر لحضرتك حاجه على الغدا

 

 

 

 

 

 

عاصم. مش عايز اتعبك

عشق بابتسامه. تعب حضرتك راحه

عاصم. طب بصي دا مفتاح الشقه و خدي دول شوفي هتجيبي خضار ايه واطبخيلنا على ذوقك. وابقى قولي لمرات البواب هي اللي بتجيب الخضار

عشق بسعاده لأنها حاسه انه واثق فيها و مش بيعملها على أنها البنت الر”قاصه. حاضر

 

 

 

 

 

 

 

عاصم نزل وهي دخلت الشقه وبدأت تنضفها لكن كانت بتنضف المكتب و كان في ورق على المكتب و عنيها جيت عليه بالغلط شافت صور حد

عشق بصدمه وخوف. منير الغمري

رايكم ودعمكم بيفرق معايا

 

 

 

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top