أيسل بصت لـ حسن يدافع عنها حتي لو بكلمة بس ملقتش غير برود بصت لـ هند اللي قالت: انتي من ساعة ما جيتي وأنا أصلًا مش طيقاكي تعالي بقي
هند راحة ناحية أيسل وناوية على شر جت تمسكها من شعرها أيسل مسكت ايديها وقالت بصدمة: إنتي هتعملي اية
هند بصدمة مصطنعة: لا انتي كمان بتمدي إيدك عليا شوف يا حسن مراتك بتمد اديها على أمك قدامك
أيسل بصدمة: انا جيت ناحيتك يا ست إنتي هو يعني اسيبك تضربيني يا إما ابقي بمد ايدي عليكي
حسن بصلها ببرود وقام وقف قدامها بصلها أوي شاف في عنيها رجاء يدافع عنها لكن خيب ظنها لما رفع ايده ونزل بيها على وشها وهو بيقول: